ما أحسن ما جئت به
وجميل أن يصحح الإنسان خطأه وينصح غيره ليجتنبه

وحول قلة التشاحن في الوقت الراهن فله من الأسباب ما ذكرت
ومن الأئمة تسهيل على الناس أكثر من حاجة الناس أيضا
وأما من تمسك برأيه في بعض الأشياء فوجد أنه لم يتبقى له سوى ثلث جماعته
وبذلك خسرهم مع كثرة المساجد وتقاربها ولله الحمد
وبدأ الناس يلجأون لإراحة رؤوسهم بالتغيير بدل مناصبة الآخرين العداء
اليوم يا عزيزي لدى كل شخص من منغصات الحياة ما لا يستطيع تجنبه وملزم هو به
فلماذا يزيد على نفسه شيئا يمكنه أن يجتنبه
أردت أن أسلط الضوء على هذا الجانب
وشكرا لك