محكمة تبوك تبحث عن طبيب يعطل الحبل الشوكي لجاني. .~~

[همّام]

أختي الكريمة
شكرا لك في البداية وأحب أن أوضح شيء لو سمحتي

هناك جروح وهناك شجاج
الشجاج هي ما تكون في الوجه والرأس
وأما الجروح أختي فالتي في سائر البدن
والفقهاء يقسمون الشجاج أنواع متعدده
وكانوا في السابق على اختلاف
فبعضهم يرى أنه لا يكون قصاص بعد الموضحه وانما يرون القصاص فيها فما دون
لآن الموضحه هي التي توضح العظم
طيب
ولماذا كان البعض يمنع ؟
العله انه لا يؤمن الحيف وزيادة الجرح سواء في الطول أو العرض وقد تزيد عن الحد المراد
لماذا ؟
لأن الطب في السابق لم يكن وصل الى ما وصل اليه الآن
فكانوا لا يقتصون فيما بعد الموضحة من الهاشمة والمنقلة والمأمومة والدامغة
للعلة التي ذكرتها انفا
وهنا أنقل لكم المسميات :

1/ الحارصة : التي تشق الجلد شقاً يسيراً لا ينزل منه الدم ، كالخدش ، وتسمى القاشرة .
2/ الدامية « البازلة » : هي التي تدمي موقعها من الخدش أو الشق ، ويقطر منها دمٌ يسير .
3/ الباضعة : هي التي تبضع اللحم بعد الجلد ، أي تشق اللحم بعد الجلد ، مأخوذة من البضع وهو القطع .

4/ المتلاحمة : هي التي تغوص في اللحم ، ولا تبلغ الجلدة بين اللحم والعظم ، فهي تذهب في اللحم أكثر مما تذهب به الباضعة ، وسميت بذلك تفاؤلاً بما تؤول إليه من الالتحام ، وتسمى أيضاً اللاحمة .

5/ السمحاق : وهي التي تغوص في اللحم حتى تبلغ الجلدة بين اللحم والعظم والتي تسمى السمحاق ، فلا يكون بين الشج وبين العظم إلاّ قشرة - جلدة - رقيقة .

6/ الموضحة : هي التي تخرق السمحاق « الجلدة الرقيقة الفاصلة بين اللحم والعظم » وتصل إلى العظم ، وتوضح العظم وتكشفه ، وإن لم يشاهد العظم من أجل الدم الذي يستره .

7/ الهاشمة : هي التي تهشم العظم ، أي تكسره ، سواء أوضحته أم لا .

8/ المنقلة : هي التي تنقل العظم بعد كسره من مكانه . يعني تكسره ويتحرك من مكانه فلما حركته نقلته من مكانه فسموها المنقّلة بتشديد القاف

9/ المأمومة « الآمّة » : هي التي تصل إلى أم الدماغ ، وهي جلدة تحت العظم وفوق الدماغ - المخ - تحيط به .

10 / الدامغة : هي التي تخرق تلك الجلدة المحيطة بالدماغ ، وتصل إلى الدماغ .

[عروووبة]

أختي الكريمة
شكرا لك في البداية وأحب أن أوضح شيء لو سمحتي

هناك جروح وهناك شجاج
الشجاج هي ما تكون في الوجه والرأس
وأما الجروح أختي فالتي في سائر البدن
والفقهاء يقسمون الشجاج أنواع متعدده
وكانوا في السابق على اختلاف
فبعضهم يرى أنه لا يكون قصاص بعد الموضحه وانما يرون القصاص فيها فما دون
لآن الموضحه هي التي توضح العظم
طيب
ولماذا كان البعض يمنع ؟
العله انه لا يؤمن الحيف وزيادة الجرح سواء في الطول أو العرض وقد تزيد عن الحد المراد
لماذا ؟
لأن الطب في السابق لم يكن وصل الى ما وصل اليه الآن
فكانوا لا يقتصون فيما بعد الموضحة من الهاشمة والمنقلة والمأمومة والدامغة
للعلة التي ذكرتها انفا
وهنا أنقل لكم المسميات :

1/ الحارصة : التي تشق الجلد شقاً يسيراً لا ينزل منه الدم ، كالخدش ، وتسمى القاشرة .
2/ الدامية « البازلة » : هي التي تدمي موقعها من الخدش أو الشق ، ويقطر منها دمٌ يسير .
3/ الباضعة : هي التي تبضع اللحم بعد الجلد ، أي تشق اللحم بعد الجلد ، مأخوذة من البضع وهو القطع .

4/ المتلاحمة : هي التي تغوص في اللحم ، ولا تبلغ الجلدة بين اللحم والعظم ، فهي تذهب في اللحم أكثر مما تذهب به الباضعة ، وسميت بذلك تفاؤلاً بما تؤول إليه من الالتحام ، وتسمى أيضاً اللاحمة .

5/ السمحاق : وهي التي تغوص في اللحم حتى تبلغ الجلدة بين اللحم والعظم والتي تسمى السمحاق ، فلا يكون بين الشج وبين العظم إلاّ قشرة - جلدة - رقيقة .

6/ الموضحة : هي التي تخرق السمحاق « الجلدة الرقيقة الفاصلة بين اللحم والعظم » وتصل إلى العظم ، وتوضح العظم وتكشفه ، وإن لم يشاهد العظم من أجل الدم الذي يستره .

7/ الهاشمة : هي التي تهشم العظم ، أي تكسره ، سواء أوضحته أم لا .

8/ المنقلة : هي التي تنقل العظم بعد كسره من مكانه . يعني تكسره ويتحرك من مكانه فلما حركته نقلته من مكانه فسموها المنقّلة بتشديد القاف

9/ المأمومة « الآمّة » : هي التي تصل إلى أم الدماغ ، وهي جلدة تحت العظم وفوق الدماغ - المخ - تحيط به .

10 / الدامغة : هي التي تخرق تلك الجلدة المحيطة بالدماغ ، وتصل إلى الدماغ .

الله يجزاك خير على التوضيح
ويبدو أن العاشرة اقرب لحالتنا . . .