آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 15 من 25

العرض المتطور

  1. #1
    عضو متميز جدا

    الكاشف غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,044
    قبل ما يقارب الثلاثة والثلاثون سنة بالتحديد في عام 1398هـ .
    كنت أستمع إلى الراديو وكان في نشرة أخبار تبث باللغة العربية توقعتها إحدى المحطات العربية لكنها في الأخير طلعت إسرائيلية عندما ختم المذيع الأخبار وهو يقول هنا إسرائيل أور شليم القدس .
    إليكم الكلمة التي قالها الوزير الإسرائيلي في هذه النشرة :
    العرب عدوهم الأول العربي المجاور له وعدوهم الثاني إسرائيل ، أما نحن فعدونا الأول العرب لذلك سننتصر عليهم .
    ما رأيكم بهذه المقوله هل أصاب القول أم فاخته الصواب ؟

  2. #2
    الصورة الرمزية مــــهــــا
    عضو متميز جدا

    مــــهــــا غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    1,302
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاشف مشاهدة المشاركة
    العرب عدوهم الأول العربي المجاور له وعدوهم الثاني إسرائيل ، أما نحن فعدونا الأول العرب لذلك سننتصر عليهم .
    لنفترض بأنه يقصد وحدة عربية تحت إطار إسلامي ....فسنقول له العروبة نفسها هي أساس تفرقنا وضعفنا ..!!وأعتقد ان البدء بالإطار الاسلامي مباشرة افضل من الإطار العربي الميئوس منه لأن العرب منذ القدم اتفقوا على أن لا يتفقوا ..ولن يجمعهم الا الإطار الاسلامي الذي لايعترف بالقومية وهذا أساس نهضة الدولة الاسلامية التي جمعت العرب والفرس والاحباش وغيرهم في ميزان واحد وكفة واحدة .. ومن الناحية الفعلية معروف ان بعض الدول الاسلامية اقوى من الدول العربية مجتمعة ولن تستطيع الدول الكبرى التأثير عليها مثلما تؤثر على الدول العربية .. ومقصدي بالإطار الإسلامي ليس وحدة الدول في دولة واحدة .. لأن هذه نظرة طوباوية ومستحيلة في ظل الأوضاع الدولية الراهنة والتشرذم العربي والاسلامي .. ولكن المقصد هو تفعيل دور منظمة إسلامية حقيقية معتمدة على مواثيق وبنود قوية ومدعمة بحلف عسكري قوي تحت الإستعداد ومشاركة وتبادل التجارب العلمية والعسكرية والنووية ... الخ حتى نكون في ظل منظمة تضاهي منظمة الإتحاد الأوروبي مع استحالة حدوث هذا حاليا او خلال وقت قصير ولكن المفترض ان تقوم الدول بالسعي والتمهيد لهذا العمل من الآن وحتى يغير الله من حال الى ..
    ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

    ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق !!

  3. #3
    عضو متميز جدا

    عبدالحق صادق غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    479
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــهــــا مشاهدة المشاركة
    لنفترض بأنه يقصد وحدة عربية تحت إطار إسلامي ....فسنقول له العروبة نفسها هي أساس تفرقنا وضعفنا ..!!وأعتقد ان البدء بالإطار الاسلامي مباشرة افضل من الإطار العربي الميئوس منه لأن العرب منذ القدم اتفقوا على أن لا يتفقوا ..ولن يجمعهم الا الإطار الاسلامي الذي لايعترف بالقومية وهذا أساس نهضة الدولة الاسلامية التي جمعت العرب والفرس والاحباش وغيرهم في ميزان واحد وكفة واحدة .. ومن الناحية الفعلية معروف ان بعض الدول الاسلامية اقوى من الدول العربية مجتمعة ولن تستطيع الدول الكبرى التأثير عليها مثلما تؤثر على الدول العربية .. ومقصدي بالإطار الإسلامي ليس وحدة الدول في دولة واحدة .. لأن هذه نظرة طوباوية ومستحيلة في ظل الأوضاع الدولية الراهنة والتشرذم العربي والاسلامي .. ولكن المقصد هو تفعيل دور منظمة إسلامية حقيقية معتمدة على مواثيق وبنود قوية ومدعمة بحلف عسكري قوي تحت الإستعداد ومشاركة وتبادل التجارب العلمية والعسكرية والنووية ... الخ حتى نكون في ظل منظمة تضاهي منظمة الإتحاد الأوروبي مع استحالة حدوث هذا حاليا او خلال وقت قصير ولكن المفترض ان تقوم الدول بالسعي والتمهيد لهذا العمل من الآن وحتى يغير الله من حال الى ..
    - القومية : في اللغة اسم مشتق من قوم
    و في السياسة مصطلح يطلق على مجموعة بشرية تقطن مكان ما له حدود جغرافية طبيعية و لها لغة خاصة بها و لها عادات و تقاليد و نظم خاصة بها
    فمن خلال هذا التعريف العرب يشكلون قومية و لكنهم لم تكن لهم مكانة بين الأمم إلا بعد حملهم راية الإسلام فكما قال سيدنا عمر رضي الله عنه (نحن قوم أعزنا الله بالإسلام و مهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )
    و لا توجد مشاحة في التسميات و المصطلحات ما لم يرد نهي شرعي عن ذلك
    و لكن جاء في بدايات و منتصف القرن الماضي بعض المفكرين العرب المتأثرين بالفكر الغربي أو الشرقي و دعوا إلى القومية العربية بعد خلع لباس الدين عنها الذي كان سببا لعزتها و كرامتها و المتجذر فيها ، و جاء بعد ذلك بعض القادة العرب من تبنوا هذه الأفكار فأفسدوا أكثر مما أصلحوا و اساؤوا إلى هذه القومية العربية

    و إساءة استخدام البعض لأي أمر لا يستوجب رفضه أو إنكاره و لكن يستوجب رفض هذا الاستخدام السيئ
    فمثلا إساءة فهم بعض المسلمين لتعاليم الإسلام –مثل المتطرفون الغلاة أو غيرهم- يجب ألا يقود إلى مهاجمة الإسلام نفسه كما يفعل بعض الغربيون الآن
    و من وجهة نظري من الناحية العملية يصعب إقامة وحدة إسلامية فعالة قبل إقامة الوحدة العربية أو التضامن العربي على أساس إسلامي فالعرب هم نواة الوحدة الإسلامية و السعودية هي نواة الوحدة العربية و التضامن العربي فأي مشروع حتى يكتب له النجاح لا بد له من أولويات و برنامج زمني و أن يتم تنفيذه على مراحل
    و على جميع الأحوال فالقومية مثلها مثل أي أمر آخر سلاح ذو حدين و هي محل خلاف بين العلماء المعاصرين و هذه سعة في ديننا
    و من الاعتدال و الانفتاح احترم الرأي و الرأي الآخر و أن يتم اختيار ما يطمئن إليه القلب من اجتهاد ممن هم أهل للاجتهاد و ألا نضيق الواسع و لكن ضمن الضوابط الشرعية
    و شكرا لك هذه المداخلة
    مع اجمل تحية

  4. #4
    عضو متميز جدا

    عبدالحق صادق غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    479
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاشف مشاهدة المشاركة
    قبل ما يقارب الثلاثة والثلاثون سنة بالتحديد في عام 1398هـ .
    كنت أستمع إلى الراديو وكان في نشرة أخبار تبث باللغة العربية توقعتها إحدى المحطات العربية لكنها في الأخير طلعت إسرائيلية عندما ختم المذيع الأخبار وهو يقول هنا إسرائيل أور شليم القدس .
    إليكم الكلمة التي قالها الوزير الإسرائيلي في هذه النشرة :
    العرب عدوهم الأول العربي المجاور له وعدوهم الثاني إسرائيل ، أما نحن فعدونا الأول العرب لذلك سننتصر عليهم .
    ما رأيكم بهذه المقوله هل أصاب القول أم فاخته الصواب ؟
    شكر ا على مرورك
    و من وجهة نظري أصاب
    و هم يعرفوننا اكثر مما نعرف انفسنا
    مع اجمل تحية

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك