المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروووبة
ايه دائم افكر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروووبة
الجيش الذي يخرج من الشام ليحارب المهدى ويخسف بهم
فأنظر واقول أكيد أن سوريا ستستحل من دول كفر
لكن الان قد بدأ لى تنظري بغير محله
فخراب سوريا والشام منها وبها
وهاهي علامات انتهاء الاسلام على أيدى هالعلمانين
<<< مأثره عليها حيل السخونة
أقول : لاوحلولات الكهرباء اللى بنيناها لهم والمليارات
شكرا أخبارنا
الحمد لله على سلامتك اختي عروبة
وماتشوفين شر
لكن عندي تعليق على تعليقك
اولا عبارتك
فخراب سوريا والشام منها وبها
وهاهي علامات انتهاء الاسلام على أيدى هالعلمانين
عبارتك هنا كبيرة جدا
فالاسلام لن ينتهي وباقي الى هبوب الريح الطيبة التي تقبض الارواح المؤمنه ولا يبقى الا شرار الناس
وهذه بداية العلامات التي فيها عذاب ومن رحمة الله ان المؤمنين لا يشهدونها
وهي الخسوفات الثلاث و النار التي تخرج من قبل عدن و النفخ في الصور
ومنهج اهل السنة و الجماعة
لا يجيز تطبيق الامور الغيبية بالاستقراء و التوقع
فنحن لا نؤمن بشيء حتى يقع
هذا منهج اهل السنة الجماعة
النقطة الاخرى
الجيش الذي يخرج من الشام ليحارب المهدى ويخسف بهم
فأنظر واقول أكيد أن سوريا ستستحل من دول كفر
الاحاديث الصحيحة التي نصت على هذا الامر لم تنص على الشام
ولم تذكر الشام الا في حديث واحد اقتبسه لك هنا وهو :
رواية أحمد _ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (
جَيْشٌ مِنْ أُمَّتِي يَجِيئُونَ مِنْ قِبَلِ الشَّامِ ، يَؤُمُّونَ الْبَيْتَ لِرَجُلٍ يَمْنَعُهُ اللَّهُ مِنْهُمْ ، حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ خُسِفَ بِهِمْ ، وَمَصَادِرُهُمْ شَتَّى ، فَقُلتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يُخْسَفُ بِهِمْ جَمِيعًا وَمَصَادِرُهُمْ شَتَّى ، فَقَالَ :
إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ جُبِرَ إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ جُبِرَ ثَلَاثًا ) رواه أحمد بهذا النص ، ورواته ثقات ، إلا واحدا وثقه البعض وضعفه آخرون
فالحديث يضعفه الكثير وسمعت اكثر من عالم دين يقول ان الحديث فيه ضعف
اما الاحاديث المتفق على صحتها و التي وردة في الصحيحين هي:
رواية البخاري _ عَنْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، ( قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَغْزُو جَيْشٌ الْكَعْبَةَ ، فَإِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنْ الْأَرْضِ ، يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، وَفِيهِمْ أَسْوَاقُهُمْ ، وَمَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ ، قَالَ : يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، ثُمَّ يُبْعَثُونَ عَلَى نِيَّاتِهِمْ ) رواه الشيخان ، وأخرجه والترمذي والنسائي وابن ماجه وأحمد .
رواية مسلم _ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : عَبَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَنَامِهِ ، ( فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ صَنَعْتَ شَيْئًا فِي مَنَامِكَ لَمْ تَكُنْ تَفْعَلُهُ ، فَقَالَ : الْعَجَبُ إِنَّ نَاسًا مِنْ أُمَّتِي يَؤُمُّونَ الْبَيْتِ ، بِرَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ قَدْ لَجَأَ بِالْبَيْتِ ، حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ خُسِفَ بِهِمْ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ الطَّرِيقَ قَدْ يَجْمَعُ النَّاسَ ، قَالَ : نَعَمْ فِيهِمْ الْمُسْتَبْصِرُ وَالْمَجْبُورُ وَابْنُ السَّبِيلِ ، يَهْلِكُونَ مَهْلَكًا وَاحِدًا ، وَيَصْدُرُونَ مَصَادِرَ شَتَّى ، يَبْعَثُهُمْ اللَّهُ عَلَى نِيَّاتِهِمْ ) ، رواه الشيخان ، وأخرجه الترمذي والنسائي وابن ماجه وأحمد .
هذا ما فهمته من مطالعة كثير من الكتب
وقد اكون اخطأت
عروبة كل التحايا لك
ــــــــــــــــــــــــ
اخي اخبار رفحاء
ونلوم فرنسا بعد؟
كل الشكر لك
مواقع النشر (المفضلة)