هناك فرق بين مانرغب به ونرى انه الصح والمفترض ان يكون
وبين الواقع الذي يفرض نفسه حتى لو خالف قناعاتنا
نعم يفترض ان نكون افضل مما نحن عليه الآن بكثيرر ولكن مالحل لمن لايملك واسطه او شهاده او اقرباء يكفونه هذا الذل ؟
قال رسولنا عليه الصلاة والسلام ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لآخيه مايحب لنفسه )
اي لايكمل ايمانه
حقيقة تبعثرني هذه المقوله الآن .. هل احب لهم هذا العمل !! هل اؤيد هذاالشئ !! بالطبع لا لانه يخالف قناعاتي
وفي نفس الوقت هو واقع فرض نفسه علينا شئنا أم ابينا
!!
لك الشكر اخي الفاضل وقد يكون لي عوده
مواقع النشر (المفضلة)