اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدب الداشر مشاهدة المشاركة

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

صدقني أني وإن لغمت فسيفجر الورد بـ فلور بومب ..

,

تورش , الشعلة ..

أكثر ما شدني لك .. موضوع كتاب التي قرأتها ..
فعلمت أنك من الطراز الذي يعجبني ( المثقف ) .. والذي ينتمي إلى هذا الطراز , لابد أن يكون له فكر وآراء ونظرة آنية ومستقبلية ..

صديقي , ماهو التوجه الذي يعجبك الآن .. أي أن المتجمع في الدين أطياف وكل ٌ له رجاله .. فمن من المشائخ تقرأ وتسمع وتتبع ( في الغالب ) .. ويجب عليك ذكر أسماء ولا تكتفي بأن تقول ( كل المشائخ ) ..

ما أكثر موجة فكرية تزعجك في المملكة , ولماذا .. ؟!

ماهو مقدار إيمانك بالتغيير وقدرات الإنسان , وقدراتك أنت بالذات ؟!

إذا كانت آخر الدراسات تقول أن الإنسان يموت وهو لم يستعمل أكثر من 03 , 0 % ( ثلاثة من عشرة من واحد في المئة ) .. فكم تتوقع أنك تستخدم ؟!

أذكر 3 سلبيات بحاجة للتغيير في الدب الداشر , و4 في القنديل و 2 في المداد .. وسلبية واحدة في عروووبة ) لا يوجد مفر ولا مرواغة لا بد لك من ذكر السلبيات للإستفادة من نظرتك - إن كانت صحيحة - .. ) ..

,

بإنتظارك .. وأنا على على طرف التنور أخبز الخبز
..
عزيزي الدب

إيماني العام بمقدرات الانسان والتغيير إيمان متساوي على الجميع .

لان الله سبحانه وتعالى عندما خلق الخلق خلقهم بروح واحده ,

وفي أحسن تقويم ,

وجعل لكل فرد خواص ومقدرات تمكنه من التغيير , وإنجاز الاعمال .

بمعنى انك لو إطلعت على سير العظماء الذين غيروا

مجرى التاريخ ,

لوجدت خصالهم طبيعيه للغاية ,

فقط تغلبوا على البشر الاخرون بعامل حيوي

هو اختياري لمن اراد المجد

وهو عامل ( الصبر )

هو الفارق بين البشر في رايي , وانه متى إستطاع الانسان

التغلب عليه ظفر بما يريد وكما قال الشاعر

لا تحسبن المجد تمرا انت اكله *** لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا .

برايي هذا هو المحك والمقياس ,

وإلا فالظروف الباقيه والمؤهلات متساويه بالتمام ,

وها هو أعظم مخترع في التاريخ أديسون يقول لنا

إن 1% من الانجاز ألهام و 99% عرق جبين .

إذا فالمعادله هي الصبر ,

وعلى كل شخص أن يكشف عن قدراته بالصبر ذخيرة الصابرين وعدة الشاكرين .



سؤالك الاخير يا عزيزي دبدوب

أرجوا أن تعذرني من الاجابة عليه لانني في الحقيقه كما ترى

ما زلت يافعا في المنتدى , ولم اتشرف بمعرفتكم عن كثب

حتى استبين ميزاتكم من عكسها .

( ثم إن يدي قد تعبت من أسئلتك ) .



سعدت بوجودك مع أسئلتك .

دمت في أمان الله .