أهلا بالدكتور سيف الأسلام.

قصة ذات مغزى تنبئنا بأن نصلح الأحوال
واول الأصلاح يبدأ من تغيير التفكير من سواد القاع إلى بياض القمة
وأيضا نأخذ منها ألا نحكم على الظاهر أبدا فالظاهر دائما مايكون خداع.
فكم من ظاهر صالح وراءه باطن سيء ينفرنا منه
وكم من ظاهر شيء لكن وراءه باطل خيّر يريد من يأخذ بيده..


شكرا مرة أخرى يادكتور..