لا مرة .. ولا مرتين .. تكفي لأن يقرأ هذا المقال ..
اخالفك في ..
هناك إعتقادات مبنية على التعاسة .. فلو عمل معتقدها ما عمل سيكون مخالف لقوانين السعادة ...كلما اقترب التصرف من المعتقد نلت السعادة.
شكرا ً المؤنس المرضي أبو أنس ..
لا مرة .. ولا مرتين .. تكفي لأن يقرأ هذا المقال ..
اخالفك في ..
هناك إعتقادات مبنية على التعاسة .. فلو عمل معتقدها ما عمل سيكون مخالف لقوانين السعادة ...كلما اقترب التصرف من المعتقد نلت السعادة.
شكرا ً المؤنس المرضي أبو أنس ..
مواقع النشر (المفضلة)