أرى والله أعلم بأن عليك أن توصل ما تعتقده حق بغض النظر هل يقتنع من تحاوره أو لايقتنع
وقد قال الله سبحانه وتعالى للنبي صلى الله عليه وسلم ( يا أيها النبي بلغ ) بينما يقول في آية ثانية ( ليس عليك هداهم )
فاالمقصد من الحوار هو ايصال الحق بغض النظر هل يستجاب لك أولا يستجاب .
شكراً لك أخي العزيز أبولين
مواقع النشر (المفضلة)