شلة سكارى مع نور

[الافندى]

تسلم ... الباز 2222 ( ذوق راقى )

قصيدة لشاعر جمع من المفردات والصور ما لا يقبله عقل ولا يستحسنه ذوق ولن نتجنى على ما هو أمامنا اذا قلنا إننا أمام حالة من الجنون ( جنون الشعر ) وجنون الفكر لشدة الاعجاب بها




وضحى الضيا .. والاّ اللظى..والاّ النضيد من الثمر
وضحى طشاش النور واطياف البنفسج والضحو
وضحى ثجاج الصبح ..وغناية عصافير النهر
تغزل خيوط الشمس في كفّينها ظل وصحو
( وضحى.. عنيدة .. ناشفة .. متمردة .. ترطش غجر )
وضحى .. شقيّه .. طيبه .. متشيطنه آخر شقو
في جمَّها الأزدي .. برز كشكول من كل الصور
وبصوتها الخافت نغم مزمار مع رَنّة دلو
وبصدءرها المكتض هنا .. سايل مركز بالخمر
وبخصرها الأهيف وثب ثعبان رملي به زهو
( وبشعءرها المطفي وقف بطريق فارع به فخر )
( وبنحءرها الأتلع أسد.. خايف عليها من لبو )
والاّ غنجها لاقبلت ..ثم ادبرت فيها ضجر
ما كنها الاّ عارضة ازياءِ في معرض فرو
( فيها عقل يوزن بلد .. فيها جهل عابد بقر )
فيها غموض احمد مطر .. واكثر وضوح من النحو
( احيان احس بطيشها شلّة سكارى مع نَوَر )
واحيان احسِّبءها كذا مترتبه زي (......)!!
( هيَّا كذا.. وضحى كذا.. كلِّش أونطه في غجر )
لو تدري بحبي لها !! ما جت وهي فيها عضو