أستاذي صلاح ,
أتشرف بجمال ثنائك علي ,
وحقيقة لرفحاء الشرف في إنجابها عقولا مفكرة كعقلك وهذه كلمة حق لابد منها بحق ( صلاح ) .
فما إستشفيته من تلك الرسائل العجلة التي تبادلنها , هو أنني كنت أخاطب
عقلا مفكرا موسوعيا لمنتدانا الشرف بوجوده بين أركانه .
دمت في أمان الله .
مواقع النشر (المفضلة)