الله أكبر على عدالة هذا الدين .
الذي كان من أسباب إنتشاره سريعا .
وتذكرت بما أن لب حديثنا عن * العدل * .
أحد رسل قائد معركة القادسية إلى يزدجرد كسرى فارس انذاك ,
عندما وبخه الرسول وهزئه لإفتقارهم إلى العدل والذي سوف يكون
سببا لدحضهم وإنكسار ومحو إمبراطوريتهم من على وجه الأرض ,
وهو ما حدث بالفعل في تلك المعركة ,
وهنا تتجلى بوضوح قيمة هذه الشعيرة الإسلامية العظيمة ,
والتي لها مفعول قوي في تغيير حياة الشعوب ,
ومنها هذه القصه عن شعب سمرقند .
شكرا لجمال النقل وعظيم الفائدة المستنبطه من القصه .
في امان الله .
مواقع النشر (المفضلة)