هلا مليون، كما يقولون في الإمارات
لا تعرف كم يعني لي أن أجدك وقد وقفت على المادة وتركت حضورك عليها
فما يجمعنا أوسع بكثير من أن تدركه اللغة
فلقد قال أحدهم ذات يوم : من المؤسف حقا أننا في الغالب لا وجود لنا خارج اللغة.
ولو كنت قريبا منك الآن لنبذت اللغة جانبا وعانقتك أيها العزيز
لا أعرف إنْ كنتُ أستحق اللقب
ولكني أعرف تماما أنني سأسعى بجدية كبيرة لأستحق مكاني في هذا المنتدى الطيب أهله.
أسأل الله لك وللجميع من حولك أياما طيبة مباركة
مواقع النشر (المفضلة)