21-تحرير علوم الحديث، عبدالله بن يوسف الجديع
هذا الكتاب يكفي في علوم الحديث وقرائته أكثر من مرة مفيد، اشتمل على جميع ما يهم الطالب في هذا العلم، والشيخ الجديع أحد المراجع في هذا العلم.
22- تصحيح الحديث عند الإمام ابن الصلاح، حمزة المليباري
23-علوم الحديث في ضوء تطبيقات المحدثين النقاد، حمزة المليباري
24-نظرات جديدة في علوم الحديث، حمزة المليباري
حمزة المليباري كتبه جميــلة وله نظرات مهمة في علم الحديث والتخريج، نصحني بكتبه أحد المشايخ المهتمين بهذا العلم فقرأتها وألفيتها نافعة.
25-فتاوى حديثية، سعد آل حميد
هذا الكتاب عبارة عن أسئلة في علم الحديث موجهة للشيخ سعد وهو من أهل هذا الفن، وهذه بعض الفوائد: *الإمام أبو حاتم من المتشددين في الجرح، وابن حبان والحاكم من المتساهلين، وأحمد من المعتدلين.*الجرح المجمل يقبل.* بعض النساخ للبخاري أدخل بعض الأحاديث في أبواب ضناً منه أنه تتبع هذا الباب فأشكل ذكر وجه المناسبة بين الحديث والباب.*الأحاديث لتي سكت عنها أبوداود وهي ضعيفة كثيرة، فسكوته يعني أنه صالحة للاعتبار لا للاحتجاج.*الشيخ شعيب الأرنؤوط عنده تساهل في التصحيح.*إذا ضعف بعض أهل لعلم حديثاً في البخاري أو مسلم فليس هذا طعنا في ذات الصحيح، ولكنهم يقدرون الصحيح قدره، فهناك أحاديث يسيرة انتقدت عليهم وأرشد الأخوة أنه لا ينبغي أن يتلقى هذا الأمر بحساسية.* ابن معين والبخاري وأبو زرعة وأبو حاتم لا يرون العمل بالحديث الضعيف إطلاقاً.* مسلم يورد أحاديثا في مقدمة الصحيح ضعيفة فالمقدمة غير الصحيح لا ينبغي أن ينقل حديث من المقدمة ويقال أخرجه مسلم في صحيحه.*يمكن أن يستفاد من الألباني إلى حد كبير، ولكن قد لا يوافق الشيخ على بعض الأحاديث التي يحكم عيها وبخاصة ما يحكم عليه بالحسن.
26-مناهج المحدثين، سعد آل حميد
ذكر في هذا الكتاب عن منهج الكتب المؤلفة في الحديث كالكتب الستة والمستدرك وغيرها... وذكر في بدايته أن القصة التي تذكر عن الإمام البخاري وأنه أتى بغداد وذكروا له مئة حديثا وقلبوا الأسانيد ...فعدل الأسانيد..ألخ أنها لا تثبت من حيث السند أما المتن ففيه شئ من الغرابة.
27-كيف ندرس علم تخريج الحديث، حمزة المليباري وسلطان العكايلة
28- إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام، ابن دقيق العيد
شرح الإمام العيد عمدة الأحكام وشرحه أصولي، قد لا يفهمه المبتدئ، ولما تكلم عن حديث الذي جامع امرأته في رمضان ذكر كلاما جميلا وتحقيقا مفيدا في هل الكفارة على الترتيب أو التخيير أو أنه يستحب الترتيب..
29- شرح الأربعين، الطوفي
هذا الكتاب شرح للأربعين النووية وهو شرح بسيط غير مطول، إلا حديث لا ضرر ولا ضرار أطال فيه الكلام جدا وذكر أن النص يقدم على المصلحة في العبادات وفي الفرائض والحدود والتعزيرات،أما غير ذلك فالمصلحة تقدم على النص...وكل من كتب عن المصلحة ذكر كلامه هذا وكثير من العلماء ردوا على هذا الكلام..وكلامه هذا أستغله من أراد هدم النصوص استخداما سيئا، فكلام الرجال يستدل لها ولا يستدل بها.
قاعدة: لا توجد مصلحة تخالف النص، ولكن قد تخالف المصلحة فهم النص.