وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

لا شكر على واجب ديني يا أبو محمد الزوبعي , فأنت منا و بنا .

وعلى كل حال نتمنى لثمرة قلبك * أمجاد * الشفاء العاجل بحول الله .

وأوصيك و نفسي بكثرة الإستغفار لما له بعد الله من علاجات فورية لكثير من المعضلات التي تعصف بالمسلم .

في أمان الله .