وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

والذي نفسي بيده دخلت لأقرأ للشاعر الضيف

توقعت الأخت حمامة الوادي لأني رأيت من شمالية عناية خاصه بها
أو الأخوة : فتى نجد , فزاع , أبو بادي , الوائلي لأنهم تواجدوا في الفترة الأخيره أو غيرهم من الشعراء والشاعرات الذي نفتخر بوجودهم بيننا

لكني صُـدمت أني أنا الضيف . وكانت هناك راسلة خاصة لم أفتحها من شدة حرصي على الموضوع

الأخوة في مجلة النخبة أيضا فاجأوني باهداء لم أعرف عنه شيئا .

مما يشعرني أن نهايتي باتت قريبه : )

لا أرى أني شاعر أبدا . وإن كنت أقول بعض القصائد لمناسبات خاصة .
وأكثر قصائدي لا يطلع عليها أحد .
بل تموت في صدري أو في ملفات الوور التي تحذف لاحقا .
وتأتي لحظة ضعف أو شوق أو أُنـس فيخرج شيئا
كما في قصيدة ( الضيقه ) وفي اهداء عندما اشتقنا لأبي نايف ( يا عيد وشلون أبو نايف )

في نظري أن الشعر لدي هو أحد الجوانب المظلمة في شخصيتي الضعيفه
لا أحب الحديث عنه

لكن لا حيلة لي الآن حتى لا يفسد العمل الذي سنكسب من خلاله شعراء وشاعرات