يدخل الى المدرسة بعد نهاية الطابور
يجر خطاه بين الفصول بعد ان اثقل كاهله تأثير المشروب وحبوب الهلوسة التي
يتعاطاها كل ليلة
يمقته بعض زملائه المدرسين وكل طلابه لمنظره المقزز وبسبب رائحة المنكر التي تنبعث منه
ينظر الى طلابه بعينين شبه مفتوحتين وكأنه ( ابو نواس ) زمانه
قد يمسك المصحف او بعض كتب الدين وليس على طهارة
كثيرا مايقطع شرحه الغير مفهوم نغمة جواله والتي غالبا ماتكون اغنية ( ادلع ياكايدهم )
مع الاسف
هذا نموذج لمن يربي ابنائنا في المدارس
رحم الله احمد شوقي , لو كان حيا لتندم على هذه الابيات التي قالها
قم للمعلم وفه التبجيلا

کاد المعلم أن يکون رسولا

أعلمت أشرف أو أجل من الذي

يبنی وينشئ أنفسأ وعقولا