صح لسانك

في حضرتك يحضر الابداع

وينتشي الحرف , وتنسكب المعاني في أبهى صورها

رغم أني
لازلت اتنقل بين الأوجاع إلى الآن من المدونه

راجيا أن تتفتح أزهار الآمال من جديد