ونعم الرج أبوعبد الله عرفته أكثر من 10 سنوات لم ألتقي به الا أجده مبتسماً مربي فاضل وأخ عزيز علينا كما هو عزيز عليك
أسأل الله أن يحفظه بحفظه وأن يديم بينكما نعمة الأخوة التي حرمها الكثير
أبومحمد أنت رجل وفي ولو لم تكن كذلك لما وجت ما وجت من أخيك .
حفظك الله في حلك وفي ترحالك .
مواقع النشر (المفضلة)