أخي المهندس
لقد قلت كثيرا مما في نفسي
ثم أمر آخر
بالنسبة للمؤمن يجب أن تكون المبادئ والشعارات التي يرفعها
لا تخالف الدين القويم والنصوص الواضحة
ومن الجهالة أن تتحدث مع مجتمع دون أن تعرف أسراره وطبائعه وأن تهمل مبادئه
وسننظر هل يستجاب لطلبه في نشر هذا الخطاب ومطالبته بالانصاف
حقيقة أحسست بالشفقه
ويبقى الدكتور طارق مجتهاد كما اجتهد في السابق وخالف منهج أهل السنة
ولكن الخطاب اليوم كان بعيدا عن الصبغة الشرعية بشكل واضح
هو خطاب فكري وتنصيب مبادئ شخصيه له قد يخالفه في بعضها كثيرون
وتدخل في أمور لا يعرف عواقبها ولا تبعاتها ولا ما وراءها
وهو الآن يستغرب وجود أعلام لدول اجنبيه!!! شيء غريب فعلا !!!
وبالنسبة له كشخص
يجب أن لا نبخسه حقه ولا نبالغ فيه فنخلع عليه من الألقاب ونضعه في مواقع فيتورط فيها
كما هي الحال الآن
شكرا لك أخي الدب
مواقع النشر (المفضلة)