هلا بالقنديل،،،نورت..

تابع...


61- قد لا تحب واقع موقف (ما)، ولكن من المحتم عليك أن تقبله في اللحظة الحالية.(66)
62- مقاومة الواقع هو السبب الأول في الحزن والقلق والخوف والمشكلات الأسرية.(66)
63- السبب الرئيسي وراء معظم العلاقات الإنسانية المتنافرة غير المتآلفة هو ميلنا إلى فرض قيمنا على الآخرين.(66)
64- بمجرد أن تبدأ في حب الآخرين كما هم، يبدأ الآخرون في حبك كما أنت.(68)
65- جميع الناس متحفزون دائماً، ما يجب عليك أن تدركه هو الفارق بين التحفيز الإيجابي والسلبي.(69)
66- إنك دائما ستفعل الشيء تفضل فعله وليس الشيء الذي لا تفضل القيام به.(69)
67- حافزك الرئيسي دائما هو ((الشعور بالارتياح)) ذهنياً وعاطفياً وروحياً.(70)
68- إن كل فعل تقوم به هو استجابة لحاجة أو رغبة شخصية يحددها مستوى وعيك الحالي.(70)
69- لكي تصنع تغيراً بناءً ومثمراً في حياتك، ينبغي عليك أن تقيم الفوائد المحتملة لأي فعل محدد.(70)
70- يبدأ تحفيز الذات الإيجابي بتغيير وعيك.(70)
71- من المهم أن تفهم أن تصرفاتك وأفعالك قد تكون سيئة ولكنك أنت لست سيئاً على الإطلاق.(72)
72- قرار صحيح بقدر مستوى وعيك الحالي، ومع ذلك تذكر دائماً أنك مسئول عن عواقب جميع قراراتك.(73)
73- يجب أن تعطي نفسك الحق في ارتكاب الأخطاء لأن وعيك يتوسع وينفتح من خلال الأخطاء.(73)
74- إنك لن تكون حراً أبداً حتى تتعلم أن تكون صادقاً مع نفسك وتتقبل المسئولية الكاملة عن حياتك الشخصية وإشباع احتياجاتك.(74)
75- إذا كنت ترغب في الخبز يجب أن تدفع للخباز.(74)
76- من المستحيل أن تصنع تغييراً كبيراً في حياتك دون تدمير سلطانها القهري عليك.(75)
77- إننا نرغب معظم الوقت في التخلص من الآثار المؤلمة للعادات السيئة ولكننا لا نكون مستعدين للتخلص من العادات نفسها.(76)
78- قبل أن تتمكن من تغيير أي عادة ينبغي عليك أن تدرك وتقبل تماما أن لديك عادة تريد تغييرها.(77)
79- إن حقيقة أنك لا تستطيع تقبل أخطائك هي السبب وراء عدم قدرتك على التغلب عليها.(77)
80- إما أن ترتكب الخطأ وإما أن تشعر بالذنب، ولكن لا تفعل الأمرين معاً فهذا أكثر مما ينبغي.(78)
81- تخلص من أي شيء في حياتك لا يعمل لصالحك ويفيدك.(80)
82- لا تشعر بالذنب، أو تدين نفسك أو تلومها على وضعك الحالي، فحتى الآن أنت لم تفعل إلا ما سمح لك به مستوى وعيك الحالي.
83- حيث إن معظمنا قد تكيف على التماس قبول واستحسان الآخرين، فإننا لا نستطيع التعامل مع الذنب عندما يتم فرضه علينا من مصدر خارجي.(84)
84- الذنب هو الأداة الرئيسية للشخص المناور، كل ما على هذا الشخص فعله هو جعلنا نشعر بالذنب وهكذا نشعر بالاضطرار إلى العودة إلى خطوته ورضاه في أسرع وقت ممكن.(84)
85- معظم الناس يمكن خداعهم وجعلهم يفعلون أي شيء تقريباً إذا أمكن جعلهم يشعرون بالذنب بقدر كافٍ.(84)
86- لكي تظهر أنك تهتم بالآخرين بحق فمن المتوقع منك أن تشعر بالذنب، وإذا لم تشعر بالذنب فإنك لا تهتم بحق، هذا الخط الملتوي في التفكير يسيطر على حياة عدد هائل من الأشخاص.(84)
87- إن القوانين التي تقوم على المبادئ الأخلاقية ليست قوانين كونية، لأن القوانين الكونية ثابتة غير قابلة للتغير، وما من قانون كوني يدعم الشعور بالذنب، تذكر أن الشعور بالذنب هو استجابة عاطفية مكتسبة.(86)
88- الوالد يجعل الطفل يشعر بالذنب إذا أصدر حكماً على قيمة ذاته وليس على تصرفاته، وإذا نمى لديه نمط سلوكي قائم على إرضاء الآخرين أولاً من أجل تجنب الشعور بالذنب.(87)
89- عبارة ((لو كنت تحبني...)) هي أحدى أكثر العبارات المستخدمة في علاقات الحب والزواج توليداً للشعور بالذنب.(89)
90- مشاعر الذنب تجاه السلوك الاجتماعي تكيفك على القلق بشأن ما سيقوله أو يظنه الآخرون عن تصرفاتك وأفعالك.(91)