هذا تلخيص لكتاب جميل جداً، وهو من أجمل الكتب التطويرية المترجمة، أتمنى أن يحوز على رضاكم..
1- نستطيع تغيير المظاهر الخارجية لحياتنا عن طريق الأوجه الداخلية لتفكيرنا.(ب)
2- يمكن التخلص من الكثير من معاناتنا إذا رفضنا السماح للخضوع والإذعان للآخرين بإفساد حياتنا.(ب)
3- إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن ن نكون عليه.(ج)
4- كن أنت نفسك مصباحا، ولا تبحث خارج نفسك.(د)
5- إنك لا تستطيع تغيير العالم، ولكن تستطيع تغيير نفسك.(و)
6- إن العبودية الجسدية جريمة تستحق العقاب، ولكن الأسوأ منها كثيراً العبودية العقلية.(و)
7- التخلص من عادة قديمة مدمرة وتشكيل عادة جديدة إيجابية أمر يستغرق حوالي 21 يوماً.(ح)
8- الدرجة التي تحققها من اليقظة تتوقف بشكل مباشر على قدر الحقيقة الذي يمكنك قبولها عن نفسك.(6)
9- الذي يشوه الحقيقة ويؤدي إلى خداع الذات أننا نرغب في أن تكون الأشياء كما نحب أن تكون وليس كما هي في الواقع.(10)
10- هناك حل إيجابي فقط عندما يكون الفرد مستعداً لتلبية متطلبات فحص صارم للذات ومعرفة دقيقة لها.(16)
11- بداية الطريق نحو الحرية هو (اعرف نفسك).(18)
12- العائق الرئيسي أمام الاعتماد على الذات هو الاعتقاد الخاطئ بأن الآخرين أكثر براعة أو أكثر ذكاء من أنفسنا.
13- إن قبول النصيحة من شخص غير مؤهل لتقديمها يشبه الذهاب إلى السباك لعلاج أسنانك.(22)
14- لا أحد يستطيع أن يخذلك أبداً ما لم تكن متكلاً عليه بطريقة ما.(23)
15- إن الشخص الذي يعتمد على ذاته ليس بحاجة للعثور على أستاذ يعتمد عليه.(23)
16- إن أعظم هبة لأي والد أن يمنحها أطفاله هي أن يساعدهم في أن يكسبوا الثقة بالنفس عن طريق جعلهم يعتمدون على أنفسهم.(26)
17- ينبغي السماح للأطفال بارتكاب الأخطاء والتعلم منها.(26)
18- في كل مرة تقوم فيها بعمل شيء (ما) يستطيع شخص آخر عمله بنفسه بشكل جيد، تكون كمن سيرت هذا الشخص فعليا.(26)
19- الحب+التشجيع+التقدير لانجازاتهم، تلك هي العناصر الأساسية لمهمة للنمو والتي لا يستطيعون توفيرها لأنفسهم.(28)
20- الخضوع هو أحد أكبر وأخطر الشرور البشرية النفسية، والشخص الذي يقع فريسة لهذه العادة المدمرة نادراً ما يحقق أهدافه.
21- الشخص الخاضع المذعن مليء بالحاجة إلى قبول واستحسان الآخرين، وهو لا يحصل على ما يكفي أبداً، إنه يتنقل من شخص إلى آخر التماسا للمجاملات والمصادقات على سلوكياته وتصرفاته.(31)
22- لا ينبغي أبداً أن نمنح أي إنسان آخر القدرة على صنع أو تدمير حياتنا أو السيطرة على حقوقنا.(31)
23- المقارنة علامة على ضعف تقدير الذات، إن الشخص الذي يقارن نفسه بالآخرين يعيش في حالة من الخوف.(31)
24- جميع أنواع المنافسات عدائية، لقد خلقت على هذه الأرض لكي تبدع لا لكي تنافس، ما أعنيه أن الهدف من الحياة هي أن تكون، لا أن تنافس.(32)
25- الشخص المنافس يشعر بأن الآخرين أفضل منه ويحاول إثبات العكس، والشخص المنافس دائما ما يحتاج إلى شخص يؤكد أنه يؤدي بشكل جيد.(33)
26- المنافسة الوحيدة هي منافسة مع نفسه لتحقيق تطور وتميز وتفوق شخصي أعظم فيما يرغب في إنجازه.(34)
27- إذا كنت ترغب في أن تكون حراً تماماً وواثقاً من نفسك يجب أن تتوقف عن الوقوع في مصيدة التماس الثناء والقبول، والتخلص من تلك العادة المدمرة يتطلب منك أن تكف عن وضع الآخرين أعلى منك.(37)
28- الكبار والشباب والأطفال يحتاجون إلى معرفة أنهم يشغلون مكاناً خاصاً في حياة من حولهم، ويرغبون في أن تتم معاملتهم كأشخاص، وأن يتم قبولهم كما هم وليس كما يعتقد شخص آخر أنهم يجب أن يكونوا.(38)
29- إنك لا تستطيع أبداً أن تكون أفضل من القدر الذي تحمله من التقدير لذاتك.(41)
30- الشخص الذي يتباهى ويتفاخر باستمرار هو شخص مصاب بأحد الأعراض الكلاسيكية لضعف تقدير الذات.(42)
يتبع بإذن الله...
مواقع النشر (المفضلة)