تابع...
161- قد يخبرك عقلك الواعي أن رغبتك لا يمكن تحقيقها وأنها درب من المستحيل، لا تقبل هذا على أنه حقيقة، تذكر أن المعلومات التي تأتي من عقلك الواعي مقيدة بحواسك الخمس.(149)
162- إذا لم نعط حياتنا بوعي الهدف والاتجاه، فإننا سنكون سفينة بلا ربان يقودها، وبلا خريطة توجهها في الطريق الصحيح.(151)
163- ربما كان وجود مشكلاتك في الأساس يعود إلى أنك لست في مكانك الصحيح.(152)
164- تظهر الدراسات النفسية في الأداء الشخصي أن الأفراد الذين لديهم خطة وأهداف لحياتهم أسعد حالاً وأكثر نجاحاً من أولئك الذين ليست لديهم خطط وأهداف.(153)
165- أحد الأسرار الأساسية لتحقيق أهدافنا هو أن نقسم أهدافنا الكبيرة إلى عدد من الأهداف الأصغر.(153)
166- ليس المطلوب النجاح بنسبة مائة بالمائة، فحتى إذا أخفقت في إنجاز كل ما حاولت إنجازه، فإنك ستكون قد حققت تقدماً أكبر كثيراً مما لو جلست دون أن تفعل شيئاً.(154)
167- الأهداف تغير حياة الناس بشكل إيجابي وبناء، سواء تم تحقيقها أو لا.(154)
168- يمكنك امتلاك أي شيء في الحياة إذا كنت واضحاً بشأن ما تريده.(155)
169- عدم اتخاذ القرار هو في حد ذاته قرار، لأن عدم اختيار النجاح يعني اختيار الفشل.(155)
170- ستشعر بموجه هائلة من القوة والثقة بالنفس إذا أخذت بعض الوقت لتحديد هدف مهم يستحق العناء ووضعت خطة لحياتك.(155)
171- لابد أن يكون لديك بيان واضح لهدفك، وموعد محدد للبدء في برنامجك، وموعد نهائي لتحقيق الهدف، وخطة مكتوبة، وجدول زمني لمراجعة خططك بانتظام بغرض تعديلها وتحديثها، وتحمل بطاقة صغيرة في جيبك مكتوباً عليها عبارة مختصرة توضح هدفك ، وتركز على رغبة واحدة أو تحد واحد محدد في كل مرة، وتذهب للنوم وأنت تتصور هدفك وتتخيله.(157)
172- أحد المبادئ النفسية الصحيحة يقول إن الرؤية تساوي 87% تقريباً من إجمالي إدراكك الحسي، وكتابة خطتك تؤثر في عقلك اللاواعي بشكل أكثر عمقاً من مجرد التفكير فيها.(158)
173- العقل اللاواعي يفهم التعليمات المكتوبة، ويدمج المعلومات في بنية المخ والجهاز العصبي المركزي ويجعل منها واقعاً فعلياً.(159)
174- أحد أعظم الاكتشافات التي ستتوصل إليها على الإطلاق هو أن تتعلم أن تعيش في الحاضر، مع ذلك فإننا نصر على إهداره عن طريق العيش ذهنياً في ماضٍ لا يمكننا تغييره، أو مستقبل نتوق إليه أو نخشاه.(162)
175- يعيش العديد من الناس في المستقبل ويتجاهلون ما يجب عليهم عمله اليوم، وعلى الرغم من أن التخطيط للمستقبل أمر ضروري للغاية، فإن العيش فيه لا يولد إلا الإحباط والقلق والفشل، لأن الإنسان عن طريق العيش في المستقبل يهرب من الواقع الحالي.(162)
176- لكي تعيش حياة متوازية إبداعية، يجب أن تتعود على إنجاز الأعمال التي تواجهك اليوم.(163)
177- الفشل في أداء الأعمال الحالية بكفاءة ونجاح سيؤخر النجاح وقد يخلق في واقع الأمر موقفاً يؤدي بك إلى الانتكاس والتدهور.(163)
178- ما يجب عليك فعله الآن هو أكثر الأشياء التي يجب عليك فعلها أهمية.(163)
179- ليس المهم هو كم العمل الذي نقوم به، إنما الكيفية التي نؤديه بها.(164) جودة أعمالنا وتصرفاتنا هي المهمة.
180- اسمح لنفسك بأن تكون منفتحاً على التغيرات والتعليمات الجديدة على الطريق.(165)
181- اختر هدفك، الخطة المناسبة، كن مستعداً لدفع ثمن ما تريده، ابدأ العمل.(167)
182- تشير الأدلة إلى أنك تفضل أن تظل في موقفك الحالي على أن تدفع ثمن التغيير.(167)
183- عن طريق اختيارك أن تدع شخصاً أو ظرفاً أو موقفاً يملي عليك سعادتك، تكون قد أعطيت شيئاً خارج نفسك الحق في التحكم في حياتك.(168)
184- ما يستحوذ على الانتباه هو ما يحدد العمل.(168)
185- كثير من الناس يفشلون في العمل والتصرف لأنهم يخشون ارتكاب خطأ ما أو يعتقدون أن م يتخيلونه لا يمكن أن يصبح حقيقة.(169)
186- كثير من الاختراعات والاكتشافات العظيمة لا يتم تحقيقها أو إدراكها عندما يتملك اليأس أصحابها.(169)
187- إن المستقبل مليء بالفرص غير المحدودة لهؤلاء الذين يعملون ويحولون أفكارهم إلى حقائق.(169)
188- الحظ الطيب يساند الشجاع.(169)
189- يجب أن تتخيل في عقلك العالم الذي يريد أن تعيش فيه، والمواقف التي ترغب في السيطرة عليها والمجد الذي ترغب في تحقيقه.(169)
190- ((من يتردد يضيع))، يمكن تحويل الأفكار والمفاهيم الخاصة بتحرير قدراتك غير المحدودة إلى واقعك فقط إذا أقدمت على عمل شجاع الآن.(170)
191- إذا أردت أن تكون حراً وتبني ثقتك التامة بنفسك، يجب أن يتحكم تفكيرك في قيودك لا أن تتحكم قيودك في تفكيرك.(170)
192- ليس هناك حقاً شيء اسمه شخص عظيم بشكل مطلق هناك فقط أشخاص عاديون قرروا أن يفعلوا أشياء عظيمة.(171)
193- بدلاً من لوم الآخرين على ظروفهم، فإنهم يعملون على تغيير موقفهم.(171)
194- الفشل جزء ضروري من النمو إلا أنه يخلق أحد أقوى المخاوف التي تراود معظم الناس.(171)
195- لعلك تكون قد قررت أن أفضل طريق لتجنب الفشل هو أن تعمل فقط على تلك الأشياء التي يكون النجاح فيها مضموناً مسبقاً، وحيث أن الأشياء التي تكون متأكدين فيها بنسبة مائة بالمائة قليلة جداً في الحياة فإن نشاطاتك ستكون بالضرورة محدودة.(172)
196- لن يهم عدد الأخطاء التي نرتكبها طالما أننا سنصل إلى هدفنا النهائي.(173)
197- الإصرار هي الصفة الفعالة التي تفرق بين أصحاب الإنجازات وبين غيرهم.(174)
198- الذين يتسمون بالإصرار يرفضون السماح لأي شخص أو ظرف أو حالة بالوقوف في طريقهم.(174)
199- لا شيء في العالم يمكن أن يحل محل الإصرار.(174)
200- أظهرت الدراسات النفسية مراراً وتكراراً أن السبب الرئيسي وراء نجاح أي شخص هو أنه توقع تحقيق النجاح.(175)
يتبع بإذن الله...
مواقع النشر (المفضلة)