قصة مؤلمة , ودخيلة على مجتمعنا السعودي المسلم , ولكن لكل قاعدة شواذها

فالاهمال يساعد على وقوع الاخطاء, ولكن الخطأ عن خطا يفرق .

فما قامت به معلمات هذه المدرسة ذنب لا يغتفر تسبب في آثار نفسية لطالبة في عمر الزهور

لم تعلم بانها سوف تقع فريسة لذئب بشري لا يملك ذرة كرامة.


ولا حول ولا قوة إلا بالله