
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدب الداشر
سَيُؤۡتِينَا اللّهُ مِن فَضۡلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ
رَاغِبُونَ ( التوبة )
عَسَى رَبُّنَا أَن يُبۡدِلَنَا خَيۡرًا مِّنۡهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا
رَاغِبُونَ ( القلم )
,,,
إِلاَّ
حَاجَةً فِى نَفۡسِ يَعۡقُوبَ قَضَاهَا ( يوسف )
عَلَيۡهَا
حَاجَةً فِى صُدُورِكُمۡ ( غافر )
وَلَا يَجِدُونَ فِى صُدُورِهِمۡ
حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا ( الحشر )
,
مما سبق يتضح أن الحاجة مكانها الصدر ويغلب عليها الكتمان وهي آنية ..
والرغبة غـــُـلب عليها في الآيات الإفصاح والأمل وترك الأدنى الذي هو خير في القريب , للأقصى الذي هو خير في البعيد ... والرغبة تامة الإستقلالية عن الحاضر إلى المستقبل إلا في ما علق منها في القلب حال الرجاء ..
إجتهاد يحتمل الخطأ أكثر من الصواب

مواقع النشر (المفضلة)