لا أُخفيكِ أختي ريانة وبمناسبة الخوف فإنني خائف أن يزعل علينا الأخ عمار ثم أتورط لوحدي فقط لا غير ...
أنتِ ستنهمر دموعكِ الغزيرة ثم يرحمكِ أما أنا فلا دموع ولا لياقة تُساعدني على الفرار ...
أخشى نهاية الأمر أن أتمنى مكان صاحب الصابون وفقه الله لا أن أكون في موقفي هذا ...
لعل الأخوين العزيزين همام وأبو محمد يؤنساني ويربطا جأشي ...
مواقع النشر (المفضلة)