العالم من حولنا يهون الأزمات ويقللها ونحن نفتعلها ونؤججها !

[الكاشف]

المرأه السعوديه احوج لنقاش امور اهم من السياره
"مشاكل عضل.. سحر ويلاوي خادمات.. زنا محارم.. عنف اسري.. المخدرات والتدخين( البلاء الجديد الذي انتشر بين بنات بلدي).. جهل بالحقوق المدنيه.. بطاله"
الأمر منتهي من قبل الدوله لكن سياسة ( طول البال لين تمسك الخيط كله)

العزيز حنين الماضي
هل باعتقادك منع المرأة لقيادة السيارة تلغي أو على الأقل تخفف مما ذكرت ؟
على ما اعتقد لا دخل للقيادة من عدمه بما ذكرت .
أما الأمر منتهي فهو ممكن مسألة وقت لكن لماذا التأخير فالأمر لا يستحق .
دمت بحفظه .

[الكاشف]

الحل بكل بساطه . . . . تخرج الدولة نفسها من الدوامة تقوم بواجبها وما يلزم عليها
وتجعل المجتمع يقرر على حسب ظروفه

حياك الله أخت عروبة
سوف يؤخذ به لأنه صائب ولا أحسن منه يرضي الجميع .
شكرا لك سعدت بمشاركتك .

[الكاشف]

أتوقع أن الأمر بيد الدولة أذا أردت منعه منعته بسهولة ..

أهلا وحياك الله أخي الصرح
أكيد الأمر بيد الدولة نتمنى أنها ترضي الجميع فالحل هين ومقدور عليه .
شكرا لك اسعد بتواجدك .

[الكاشف]

هل تتذكرون عندما لم يتقبل المجتمع وجود الجوال مع المرأة
ثم أوجدوا جوال العائله هههه تتذكرونه ...؟
هل تتذكرون حينما كان أحدنا يطالب أخته بوضع الجوال على الصامت في السوق وعدم حملها له
ويشتطر أن لا يراه أحد
وكيف كان بعض الشباب يتبعون السيارة التي يرون فيها امرأه تتحدث بالجوال : )
هل تتذكرون عندما جاء جوال الكاميرا ؟؟
وكيف تم رفضه
أرجو أن لا تكون ذكريات أليمة
لكني أتوقع نفس المصير لقيادة المرأة

أهلا بالعزيز همّام وحياك الله .
نتذكر أكثر مما ذكرت فيما مضى من الوقت البعض يمنع بنته من الدراسة وفيما مضى كنا نتلاشى فتح المحلات التجارية خوفا من نقد العامة وألسنتهم وفي وقتك الحاضر الكثير من أولياء الأمور يمنع بنته من انتسابها إلى أفضل عمل إنساني وهو الطب خوفا عليها من الاختلاط بالرجال وغيره الكثير وكل ما ذكر ما أنزل الله بها من سلطان .
العزيز همّام
ما ذكرته أنت وذكرناه نحن كان مرفوض من قبل وسمح به الآن يا ترى ما لسبب ؟
لا نجد أي مبرر سوى العادات والتقاليد الجائرة التي انغمس فيها البعض نتيجة جهل وعدم دراية ، عندما وعى الكثير منهم تداركوا الأوضاع وحسنوا أخطاؤهم .
شكرا لتواجدك ومشاركتك الطيبة سعدت بها .

[الكاشف]

قيادتها لسياره يساعد ضعاف النفوس من هن علي افسق وعلي جلب المصائب فهن كل يوم نسمع بجريمه وهن لم يقودن السياره ولم تكن لهن الحريه مطلقه فما بالك لو تركة لهن سوف نشوف العجائب

أهلا بالسلطة الخامسة وحياك الله .
إذا نبي نركز على ضعف النفس أعتقد لا نجد حل على الإطلاق لأن ضعاف النفوس من الجنسين لا يمكن أن يلجمهم منع قيادة السيارة .
شكرا لمشاركتك وسعدت بتواجدك .