،،
أتمنى من الجميع زيارة هذا الموضوع
،،
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
حقيقة اشاهد هذا الموضوع كعنوان ولم افتحه واقرأه سوى هذه اللحظه
اهنيك على طريقة تفكيرك الايجابيه أخينا الزعيم ..اعجبتني طريقتك لرؤية الامور بشكل شامل ومن زاوية مهمه
ستكون قدوتي بأذن الله في هذه النقطه ونقل الاشياء الرائعه والايجابيه لنا ولمن حولنا
جزاك الله خيراً ..ورضي عنك وارضاك في الدنيا والآخره
ولاننسى اختنا شماليه من الشكر فلها اضاءة في هذا الموضوع
مقال للكاتب صالح الشيحي
ابدأ بجارنا اليهودي!
في هذا الزمن يفترض أن تبارك لصاحب المنزل الجديد بالجيران، لا بالمنزل!
في هذا الزمن يفترض أن تبارك لصاحب المنزل الجديد بالجيران، لا بالمنزل!
الجار اليوم هو الترمومتر الدقيق لحياة هادئة خالية من المنغصات والمشاكل والضجيج.. على امتداد القرون حفل تراثنا العظيم بشخصية الجار.. ديننا الإسلامي الذي شمل كل مناحي الحياة أولى الجار عناية خاصة جدا ووضع صورته في إطار متين.. وليس أبلغ من الحديث: "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه".. وحينما يدخل الجار في الميراث فهذا معناه أنه في منزلة الأب والأم والولد، ولنا في قصة عبدالله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ عبرة، حينما أمر غلاما له يسلخ شاة، أن يبدأ بإطعام جاره اليهودي!
اليوم في السعودية على وجه الخصوص ترتفع أسعار الأراضي حسب الحي أولا.. وحسب الجيران الذين يسكنون على نفس الشارع.. يبحث الناس عن الأحياء الهادئة وقبل أن يشتري الأرض يسأل عن الجيران.. كم من جار يعاني الأمرين من جيرانه.. وكم من جار باع منزله هربا من نوعية جيرانه.. يشكو أحدهم من جار له.. يقول: بدأت المعاناة قبل أن أسكن في المنزل.. له أبناء مزعجون جدا.. حتى القطط التي في الشارع لم تسلم من أذاهم.. احترت فيما أفعل.. وحينما تعقدت الأمور، قررت بيع المنزل!
يقول آخر: لي جار له أبناء مزعجون يصولون ويجولون في الشارع، شكوتهم لوالدهم مرات عديدة دون جدوى.. يقول الذي أغاضني أن والدهم بادرني ذات مرة: "ألاحظ إنك ما تصلي معانا في المسجد وين تروح"؟! ـ يقول فأجبته بنبرة غضب: "طالما أنك شديد الملاحظة، ما لاحظت عيالك اللي يتسكعون ويؤذون خلق الله"؟!
الخلاصة: في الوقت الذي توطدت علاقات بعض الجيران بجيرانهم، وتصاهروا وأصبحوا أرحاما لبعضهم البعض، نجد في الطرف المقابل أن المحاكم وأقسام الشرط تمتلئ بشكاوى جيران آخرين ضد جيرانهم!
يقول الشاعر: "جار على جاره بختري ونوار.. وجار على جاره صفاةٍ محيفة"
صالح الشيحي 2011-07-06 5:20 AM
الوطن أون لاين ::: صالح الشيحي ::: ابدأ بجارنا اليهودي!
.
التعديل الأخير تم بواسطة الزعيم ; 08 Jul 2011 الساعة 04:09 AM
،،
أتمنى من الجميع زيارة هذا الموضوع
،،
مقال للكاتب صالح الشيحي
"طاير بالعجـّة"!
من الأقوال الشعبية التي يتداولها السعوديون عبارة: "طاير بالعجّة".. وتطلق هذه العبارة على الذي يجد نفسه منساقا وسط معمعة، أو قضية، أو "جدل بيزنطي" دون أن يعرف كيف ولماذا وإلى متى؟!
البعض يقول إنه كثيرا ما يرى بعض الكتاب الصحفيين "طايرين في العجة"!
أنا لا أدافع عن الكتاب.. لكن الكاتب في بعض حالاته يعتمد على ما يقوله مراسلو الصحف في المناطق إنه حدث فعلا.. بمعنى: يعتمد على ما تنشره وسائل الإعلام. والقاعدة تقول "من أسند فقد برئت ذمته".
اللافت أنه بعد فترة وحينما يتضح للرأي العام أن الخبر غير صحيح، وليس كما نقله مراسل الصحيفة، ينسى الناس أمرين:
الأول: المراسل الذي جاء بـ"النبأ"، حيث يلقون باللائمة على الكاتب الذي تناول الخبر.
الثاني: ينسون أن الكاتب جزء من هذا المجتمع.. ومشكلة المجتمع اليوم أن يتلقف الخبر على أنه حقيقة مسلّمة لا يأتيها الخلل من أي جانب.. فيبدأ بالضغط على الكاتب للتفاعل مع الخبر.
لا يكلف المجتمع نفسه البحث عن صحة الخبر، بل ولا يسأل حتى عن مصدره.. يأخذه كحقيقة قطعية الثبوت. بعض الأخبار تخلو من ذكر المصدر الذي يؤكدها أو ينفيها.. أحيانا نفي الخبر هو خبر بحد ذاته، لأنه ربما يفتح ملفات مغلقة!
المشكلة التي طرأت الآن أنك حينما تطالب الناس بالتثبت انطلاقا من التوجيه الرباني: "فتبينوا".. يتم اقتيادك لدائرة الاتهام فورا.. وأنك متعاطف مع هذا الشخص أو مع تلك الجهة!
يبقى السؤال: هل يفترض على الكاتب أن يعود ويعترف بخطئه، ويعتذر، خاصةً أنه يدرك أن مقالته أو مقولته كان أشد ألما من الخبر المكذوب؟
أم إنه يسير على قاعدة: "الإسناد" وبالتالي لا بأس من مواصلة الطيران في أي "عجّة" قادمة؟!
صالح الشيحي 2011-07-07 4:53 AM
الوطن أون لاين ::: صالح الشيحي ::: "طاير بالعجـّة"!
.
،،
أتمنى من الجميع زيارة هذا الموضوع
،،
كتب الأخ حشر مشكورا موضوع ((خطيب جامع برفحاء يصفع عدداً من الشباب امام المصلين؟؟؟ ))
بعد خطبة يوم الجمعة 7/8/1432هـ وياليته ذكر اسم الخطيب فجزاكم الله خير وكثر من أمثالكم
في خطبة صلاة الجمعة لهذا اليوم ابدع خطيب جامع الاميرة سارة بحي المدينة
وكان موضوع الخطبة عن بر الوالدين وخاصة الام .
بين الخطيب حفظه الله كم عانت الام وسهرت وتعبت
لكي ينعم الابن ويرتاح ويكبر وتراه نافعاً لها في المستقبل
وخاصةًً اذا وهن العظم واشتعل الراس شيبا.
حقيقتاً الخطيب صفع عدداً كبيراً من الشباب الذين فضلوا الزوجة على الام
فمنهم من نكر والديه لارضاء زوجته !!!
ومنهم من قد لاتراه والدته الا ببعض المناسبات ؟؟
ومنهم من يمضي معظم وقته عند اهل الزوجة بارً بأم الزوجة
وكأنها هي والدته وللاسف الشديد هم كثر في وقتنا الحالي .
بل أن غالبية الشباب عندما يقبل على الزواج يشترط على اهله
ان يسكن بمنزل مستقل وبعيد عنهم وكانه حاله تقول اريد
فراقكم والتفرغ للزوجة التي قد تنسيه أمه وأبيه
الا من رحمها الله وتربت تربيةً ً حسنه.
حتى أن بعض الشباب اليوم يصدق زوجته بما تقول عن
أمه من كلام حتى ولو به حقيقة .
فالواجب عن الابن نهر الزوجة التي تتحدث عن والدته ووالده
لا ان يذهب الى الام معاتباً ومهدداً !!
بل أن بعض الازواج يجلب لزوجته الهدايا في كل مناسبة او بغير مناسبة
على مراى من والدته المسكينة التي تنظر
بعيونً ملئت بدموع الحسرة والالم
بينما تجرد هو من جميع شعور حب الأم وحنانها
بل نسي حقوقها وواجباتها عليه ؟؟؟
اليوم غالبية الازواج الشباب اصبحوا (كالخراف) يتبع الزوجة اين ماحلت
وأين ماذهبت وكأنه سواق وليس رجل له عزةً وكرامة .
بعض الازواج يجوب الشوارع والحارات ويتنقل من بيتً الى
أخر لكي تنعم زوجته بالرضاء والسعادة والتواصل مع من تحب
الا اهله ووالدته !!!!!
بل أن البعض منهم يتحمل الديون ويرهق كاهله بما لاطيق من اجل
توفير الكماليات للزوجة لكي تفخر وتتباهى امام النسوة
وكل ذلك على حساب الزوج المطواع .
لماذا ننتظر المطر والغيث وهولاء بيننا ؟؟
رحمة الله واسعة بلا شك ولانقنطن منها ابداً .
ولكن الله سبحانه وتعالى يعاقب البشر على أعمالهم
ويمنع عنهم الغيث ويجلب عليهم الجوع والقحط بسبب
اعمالهم ويغير مابهم من خير الى شر ومن رخاء الى شدة
قال الله تعالى ( في سورة الرعد: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[1]؟
فهل غيرنا ما بانفسنا وأحوالنا وتوجهنا الى والدينا وخاصة الام
وطلب رضاءها إسعادها بكل ما نستطيع ؟
اختم بهذا الحديث الشريف على صاحبه افضل الصلاة والتسليم
قال عليه الصلاة والسلام: (رغِم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه، قيل من يا رسول الله؟ قال : من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة ) رواه مسلم، والمعنى أن من أدرك والديه أو أحدهما عند الكبر ولم يبر بهما لم يدخل الجنة، ورغم أنفه، أي وأنفه لصقُ بالتراب من الذل.
http://www.rafha.com/vb/t52425/
،،
أتمنى من الجميع زيارة هذا الموضوع
،،
،،
أتمنى من الجميع زيارة هذا الموضوع
،،
،،
أتمنى من الجميع زيارة هذا الموضوع
،،
مواقع النشر (المفضلة)