الله يكفينا جهنم وحرها ...
بشروا إن شاء الله الأخ أبو نايف وصل حائل سالماً ...
حتى الرياض حارة هذه الأيام ...
أذكر في الماضي كنا نقضي الإجازة الصيفية في (الهبكة) وكان الجو لطيفاً من بعد صلاة العصر وفي منتصف الليلة يكون الهواء عليلاً ...
كنا نستخدم المكيفات من حوالي العاشرة صباحاً الى الرابعة عصراً ...
كانت أياماً جميلة في تلك الأجواء ووجود الآباء والأعمام رحمهم الله رحمة واسعة وأسكنهم فسيح جناته ...
أما المشروب الذي ستقدمه لأبي نايف فقد أعجبني أضحك الله سنك ...
أتمنى أن تُقدمه لي عندما أزورك شريطة أن لا تُكثر من تحريكه فأنا منهي عن كثرة الحلا ...
شكراً لك أخي همام ...
مواقع النشر (المفضلة)