البرستيج شكراً لك على هذا الموضوع الرائع
متابع ...
البرستيج شكراً لك على هذا الموضوع الرائع
متابع ...
اخي البرستيج: الله سبحانه وتعالى ميز الا نسان عن غيره بعقل ليميز الكلام الطيب من غيره . والحل الامثل هو تطبيق شرع الله قولا وفعلا والبعد كل البعد عن اظهار ا لمشاكل أمام الاخرين
والامهات ليس مثل بعض واليك هذه الوصية من ام لابنتها عند الزواج::
خلت الأم الصالحة العاقلة البليغة أمامة بنت الحارث خلت بابنتها فى ليلة زفافها وأهدت إليها هذه الوصية الغالية.
فانتبهن أيتها الأخوات الفضليات والأمهات الكريمات
قالت الأم لأبنتها: أى بنيه إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لك ولكنها تذكرة للغافلة ومعونة للعاقلة.
أى بنيه: لو أن امرأة استغنت عن الزوج، لغنى أبويها وشدة حاجتهما إليها، لكنت أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن، ولهن خلق الرجال، فخذى وصيتى فإن فيها تنبيه للغافل ومعونة للعاقل.
أى بنيه: إنك فارقت الجو الذى منه خرجت، وخلفت العيش الذى فيه درجت، إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فأصبح بملكة عليك رقيباً ومليكاً، فكونى له أمة يكن لك عبداً.
واحفظى له خصالاً عشراً تكن لك ذخراً.
أما الأولى والثانية:
فالخضوع له بالقناعة، وحسن السمع له والطاعة.
وأما الثالثة والرابعة:
فالتفقد لمواضع عينه وأنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم منك
إلا أطيب ريح.
وأما الخامسة والسادسة:
فالتفقد لوقت منامه وطعامه. فإن تواتر الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة.
وأما السابعة والثامنة:
فالاحتراس بماله والإرعاء على حشمه وعياله، مملاك الأمر فى المال حسن التدبير وفى العيال حسن التقدير.
وأما التاسعة والعاشرة:
فلا تعصين له أمراً، ولا تفشين له سراً فإنك إن خالفت أمره أو غرت صدره ، وإن أفشيت سره لم تأمنى غدره.
ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مغتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً.
هذه هى أخلاق المرأة المسلمة، وهذا فهمها، وهذه وصيتها، وتلك ثقافتها، فبالله عليكم هل سمعتم كلاماً وعقلاً وحكمة كهذه.
هذه هى المرأة المسلمة، يوم أن تسربلت بأخلاق الإسلام، وتربعت على عرش حياتها تهز المهد بيمينها وتزلزل عروش الكفر بشمالها، ووالله من كانت هذه أخلاقها فهى من أهل الجنة.
ففى الحديث الذى رواه النسائى والطبرانى فى الصغير والأوسط وهو حديث حسن بشواهده حسنة شيخنا الألبانى.
أن النبى r قال:
"نساؤكم من أهل الجنة الودود العؤود على زوجها (أى بالنفع والخير) التى إذا غضب زوجها جاءت حتى تضع يدها فى يد زوجها وتقول لا أذوق غمضا (أى نوماً) حتى ترضى".
لعل كل عروس تستفيدو اقول لها بارك الله لكما و بارك عليكما و جمع بينكما في خير
اسال الله الاخلاص و التوفيق و السداد
و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد و اله و صحبه
و[السلام]
اهلا بك اخي الكاشف جميل ان نبحث عن الاقتناع وهذا مؤشر جيد ثانيا لم اقصد الاسائه لشخصكم الكريم واعتذر ان كنت اساءة بغير قصد وانما اردت ان ابين صورة واوضحها لو عدت الى الموضوع
وقرائته جيد ونظرت الى اغلب الردود لوجت اننا قمنا بالرد دون التفكير بالموضوع وهذا مااردت ان اوضحه اننا بحياتنا نبي مانشاهده على مكتسبناه من التجارب دون البحث عن المقاصد والمغازي
اخي انما ان اوردت الموضوع لكي ابين الفجوه الكبيره بين الرجل والمراه ولم اقصد انها فقط علاقة اومشكله زوجيه كما فهمها البعض حينما اقول لك هل اصابع يديك تتشابه تقول لا هل الرجال
يتشابهون تقول لا اقول لك هل الشمس مثل القمر ولكن حينما ياتي ذكر المراه الاجابه بلغتنا العاميه (الحريم سوى او زي بعض ) الاترى اننا قد اسائنا من غير قصد اخي ان مشكلتنا لم نفهم اننا جنسين مختلفين
في التفكير وفي الادراك ومن ناحية البنيه الجسمانيه ان اهتمام الرجل غير اهتمام المراه ولكن لونظرت لواقعنا لوجدت ان الرجل يريد ان تكون المراه بنفس تفكيره والمراه كذلك.
مواقع النشر (المفضلة)