شعوب متوحشة همجية لا رحمة في قلوبهم
حتى ولو كان معمر القذافي حاربهم وقاتلهم فما هذا عمل من في قبله مثقال ذرة من رحمة
انتهت الحرب والرجل اسير سلم نفسه ومصاب والدم ينزف منه
بالفعل لو لم يكونوا هكذا ما ولي عليهم مثل معمر القذتفي "فكما تكونوا يول عليكم" وما جاء ضرب المثل بالهجوم البربري من عبث
يصورون ويتضاحكون وكأن الموت بينهم تفكه ومذاق مرح .. ألا شاهت الوجوه
كنا نطمع منهم ان يستبدلوا الظلم بالعدل والقسوة بالرحمة والعنف بالسلام بعد ان جربوا مرارتها ، فينقلوه الى مستشفى ويعالج ويقتل بمحاكمة او اقل مافيها واضعف ايمانها يقتل برحمة
ويدفن برحمه
فاذا هم نسخة مكررة من القذافي
فاذا هم نسخة مكررة من القذافي
فاذا هم نسخة مكررة من القذافي
مواقع النشر (المفضلة)