عند اعدام صدام حسين لم افكر الا بوضع بناته وهن يشاهدن اعدام والدهن على التلفزيون ومباشر ورحمت حالهن بعد عز والدهن وقوته وجبروته
وهذا التفكير اجتاحني حين رأيت تسحيب الثوارللقذافي وضربه واستجدائه لهم بقوله حرام حرام وقتله عن قرب ومن ثم عرض جثته وشده من شعره وتصويره وقفز لذهني شعور بناته في هذه اللحظه
اسأل الله ان يثبت قلوبهن فالأب عند ابنته غير غيرررررررررررررر





اشكر لكم مروركم لاهنتم