لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلابا
فلما ضاقت واستحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لاتفرج
رحم الله الطنطاوي.فلقد ترك تراثا علميا ثقافيا ادبيا اجتماعيا
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلابا
فلما ضاقت واستحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لاتفرج
رحم الله الطنطاوي.فلقد ترك تراثا علميا ثقافيا ادبيا اجتماعيا
شكرا للمصممة عروبة على التوقيع الأكثر من رائع..
مواقع النشر (المفضلة)