دائما نسمع ذلك المعلق وهو يقول (يارباه) تعبيرا لإنبهاره مما شاهده داخل الملعب من فن وأبداع وموهبة ....مشهد تطرب له جميع حواسه.
وأنا الآن أقول (يارباه) .....من أروع ماقرأت ياثاني ... ويارباه على الأبداع داخل هذة الصفحة .......موضوع يخاطب العقل والقلب والفكر.
دائما مبدع ودائما شكراً ودائما أستمر بهذا العطاء ...هاهنا نتظرك..