ت ،
ك ،،
ف ،،،
ا ،،،،
هي من اربع احرف تلك الكلمة التي تجعل الرجل يهتز ، وتجعل الغلبه للعاطفه ، ،
<{ تكفا }>
كم اودعت رجل ( مشورب ) فى السجن ، وكم جعلت الخطابات تتهافت على جهة عمله ارسلو لنا
طرفكم وافهمو طرفكم بالحظور
كم جعلت الرجل الشجاع حين يخرج من داره يطالع (يمين ويسار) هل هناك من يريد الامساك به فهو من تزهل وكفل حين هزته تكفا ، ، يرعبه ( اي تكبيسه ) حتى وان كانت من سيارة قريب او صديق ، بسبب تكفا اصبح يخشى كل من حوله ، ،
لست ضد تكفا ، ، فهي تدخل في المبادئ والمراجل ، والمبدئ او بالأصح المعدن الطيب ، هو يابئ بأن تقال له تلك العباره دون ان يكون صاحب موقف ، دون ان يقضي حاجة من نطق بتكفا ، ،
وانما اتحدث حول من لايقدر تكفا
التي نطق بها ، ، يتفوه بها ويستغل طيب الناس ، وما ان يأخذ حاجته الا وتناسى ماتعنية عبارة تكفا بل قد يتجاهل ولاتهزه
حين يقول له من بسببه وقع بمشكله يقول له ( تكفا يافلان )
يسمعها وكأنه يطبق المثل ( اذن طينه واذن عجينه )
ايهو الأحبه الافاضل ، ، نحن ندرك
بأن عبارة تكفا ربما تقال في ابسط الأمور ، قد يقولها صديق لصديقه او حتى احد معارفنا في
امر ليتجاوز مثلآ ان نقوم فى ايصاله ونحو ذالك من جوانب هي
وبالعامية ( ياحليلهها )
وانما هناك من تحمل مقابل عبارة تكفا ، امور هو بغنى عنها من سجن او ان يتكفل بدفع مبالغ
كان احق بها من ان يدفعها وفائآ
عن من لم يلتزم ( بتكفا )
متى نأخذ بتلك العبارة ، متى تهزنا
العبارة ونقوم بالفعل ، من هو الذي يستحق ان نقدر نطقه بها ونقابل نخوته بعمل ونفادي سوآ من حر مالنا او ان نكفل ونكون وسطاء ، ، الا يجب ان ننظر للعبارة من جوانب عده ، فكما هي نقر بأنها مبدئ وانها من القيم الحسنه ، فهي من جانب قد
تستغل القلوب الطيبه والرجال الانقياء ، نعم هناك من يجعل هذه العبارة اداة من خلالها يستغل طيبة الناس ، وبالنهاية ليقدر ماقامو به من عمل تجاهه ، وحول ذالك هناك من القصص والحكايات ، ماهو وبصراحة يجعل المرء يأخذ الحيطه او قد ليلقى لتكفا اي انتباه
على الرغم من تقديره لتلك العباره او بالأصح هو يريد الوقوف مع من يأتيه ولديه الرغبه
فى قضاء حاجته ، ولكنه ومن خلال موقف وقع به او حتى من مايسمعه من الاخرين ، هو امتنع
ولم تعد تهزه عبارة تكفا ، ،
نريد ان نتحدث من خلال الواقع من خلال التفكير الجاد ، ليس من
خلال العاطفه ، ، والانتباه هنأ بأن
المقصود هو بعيد عن محاربة المبادئ والمواقف الطيبه فهذه شي ، وشي اخر ان نجعل لاصحاب النفوس الدنيئه مجال في استغلال عواطف الناس واللعب على دقونهم ، فالفرق شاسع مابين الطيب وفعله لمن يستحقونه ، وبين ان تهزنا هذه العبارة حين ينطقها شخص قد تكون علاقتنا به سطحية ، اوانه مجرد معرفه ، ، ونجازف متعاطفين لأ جل تكفا وفي النهاية لتنفعنا تكفا حتى فى حال ان نستخدمها لمن وقعنا ضحية بسببه ، وطابت اوقاتكم
مواقع النشر (المفضلة)