والله رفحاء مابها إلا غلانا لها . . . // // // . . .
ثم ــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــ
والسلام خير الختام
بارك الله فيك ابونوف