شكري لك أخي ثاني
عالجت المشكله بسر
قصصي جميل وممتع
ذكرتني بموقف عندما كنت عند مدير مدرسة
وقد حضر أحد الجيران ينبهه على وجود مفحطين قريبا من منزله
وانه يتحمل ذلك ولاحول ولاقوة إلا بالله
لكن مشكلته تعظم بسبب والدته المريضة
التي لا تجد الراحة إلا بعد الفجر
ثم يصبحها اولائك الشباب بالتفحيط الشبه يومي
والحمد لله تفاعل معه الجميع وكتبوا خطابا للمحافظ ووجه الدوريات واصبحت تتواجد
شكري لا ينتهي وتمتعي يدوم بين اسطرك
مواقع النشر (المفضلة)