واحد ظيف معنا من الشمال وجلس يسوالف معه انا شايفك
وين مدري قلت ادخل تقهو ونسوالف داخل

قال مشينا ويوم جلس الا الريحه تفوح ريحه الشراب


لا الحين طلع فارق راح على وجه