رحلة بلجريف هذه أحدثت صدىً واسعاً بين المستشرقين، فممن أنكر رحلة بلجريف منهم بادجر والسير هاري سانت جون فلبي المعروف بـ (عبد الله فيلبي) وجاكلين بيرين وغيرهم، وأكَّدها آخرون، والذي يظهر أنَّ أسلوب بلجريف النرجسي ومبالغاته الأدبيَّة وعدم التزام الدقة العِلميَّة، كل هذا مع ما عُرف عنه من تقَلُّبات سياسيَّة ومذهبية أجلبت عليه أقلام بعض زملائه