شكرا لك استاذ فهيد
فانت ممن خدموا رفحاء اعلاميا وها انت الآن تعالج مشكلة السيارات التالفة
وفقك الله لما يحبه ويرضاه
شكرا لك استاذ فهيد
فانت ممن خدموا رفحاء اعلاميا وها انت الآن تعالج مشكلة السيارات التالفة
وفقك الله لما يحبه ويرضاه
«وفي النهاية ، لا يعتد بالسنين في حياتك ، وإنما بالحياة في تلك السنين»
مواقع النشر (المفضلة)