أخي يا دبنا الغالي شهادتك أفتخر بها وأسأل الله أن أكون عند حسن الظن فاللهم اغفر لي ما لا يعلمون ولا تؤاخذني بما يقولون وصدقت في أنك محاسب على السكوت ففي الصمت عِيّ كعِيّ الكلم ومتنفس ذلك عن طريق النصح فالدين النصيحة وأنا أسألك يا رفيقي لو أنك ناصحت من أخطأ لزال الكثير من الإلباس وأنت ربما تتكلم بحق وهذا ما نحسبه فيك لكن ربما يأتي من يدخل عرضا ويخرج عن الموضوع فبدلا من أن يوجد حلا يجلب سقما والبداية من عندك عموما أي مقال تكتبه فأنا أتشرف بقراءته أيا كان توجهه ما دمنا طلاب حق وأنا بانتظار مقالك القادم ..
مواقع النشر (المفضلة)