شكراً أخوي سليمان الثنيان
يروي لنا أحد الأخوي الذين قدموا دورات في ماليزيا أنه حينما قدم دورة هناك في الإدارة وقد حضرها عرباً وأجانب يقولون حينما فرغت من إلقاءالدورة جاء إلي الأجانب كلهم وأشادوا بتقديمي للدورة وباركوا لي ، ويقول لم يتقدم لي أي عربي يبارك أو يشيد
ولكني ومن خلال موضوع تعريف بالقنديل سررت كثيراً بوجود مثل هؤلاء الرجال الذين يدعمون كل من يريد الخير بل ويشجعونه ويسهلوا له الطريق فجزاهم الله عنا كل خير
وشكري مرة أخرى إلى
سليمان
الدب الداشر
أبو زيد الهلالي
بديع الزمان
رفحاوي
قلم
الزعيم
هاجس
العزام
ليث
الزبدة
جرواني
الأفندني
وكل شباب الملتقى الذين اثبتوا بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه الأمة تحمل في أحشائها الكثير من اصحاب العقول النيرة
مواقع النشر (المفضلة)