آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 10 من 10

العرض المتطور

  1. #1
    الصورة الرمزية الدب الداشر
    عضو متميز جدا

    الدب الداشر غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    الدولة
    مـ ــوطـ ــنـ خـ ــطـ ـايـ
    المشاركات
    24,704
    يا سلام عليك يالبااحث عن الحق



    دوماً راائع



    شكراً لك


    ولكل من اثرى المااضووع

  2. #2
    الصورة الرمزية الباحث عن الحق

    عضو لجنة منح ألقاب التميز


    الباحث عن الحق غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    1,726
    الأحبة والأخوة :

    * الأفندي :

    جزاك الله خيرا على الإضافة ، ورحم الله الإمام ابن عثيمين وأدخله فسيح جناته.آمين

    * ليث :

    حياك الله أخي الحبيب ، بالنسبة لما ذكرت فإليك هذه الصفحة والتي فيها فتاوى كثيرة تتكلم عن حكم حلق اللحية وتقصيرها :

    الرابط :

    http://www.binbaz.org.sa/Results.asp

    وهذه الفتاوى واضحة وصريحة ، مع الأدلة والبراهين...



    بالنسبة للإسبال فأرجو أن تتثبت ياأخي الحبيب ، وإليك هذه الفتوى الواضحة والصريحة لابن باز - رحمه الله تعالى -عن حكم الإسبال بكبر أو من دون كبر :

    الأخ الذي رمز لاسمه ( أبو محمد ) من الزلفى من المملكة العربية السعودية يقول في سؤاله : في الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال في حديث ما معناه : أن الذي يسبل ثيابه في النار ، فنحن ثيابنا تحت الكعبين وليس قصدنا التكبر ولا الافتخار وإنما هي عادة اعتدنا عليها ، فهل فعلنا هذا حرام؟ وهل الذي يسبل ثيابه وهو مؤمن بالله يكون في النار؟ أرجو الإفادة جزاكم الله خيرا؟

    جـ : لقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار رواه الإمام البخاري في صحيحه ، وقال عليه الصلاة والسلام : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم المسبل إزاره والمنان في ما أعطى والمنفق سلعته بالحلف الكاذب أخرجه الإمام مسلم في صحيحه والأحاديث في هذا المعنى كثيرة ، وهي تدل على تحريم الإسبال مطلقا ، ولو زعم صاحبه أنه لم يرد التكبر والخيلاء؛ لأن ذلك وسيلة للتكبر ، ولما في ذلك من الإسراف وتعريض الملابس للنجاسات والأوساخ ، أما إن قصد بذلك التكبر فالأمر أشد والإثم أكبر لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة والحد في ذلك هو الكعبان فلا يجوز للمسلم الذكر أن تنزل ملابسه عن الكعبين للأحاديث المذكورة ،

    أما الأنثى فيشرع لها أن تكون ملابسها ضافية تغطي قدميها . وأما ما ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم : إن إزاري يسترخي إلا أن أتعاهده فقال له النبي صلى الله عليه وسلم إنك لست ممن يفعله خيلاء فالمراد بذلك أن من استرخى إزاره بغير قصد وتعاهده وحرص على رفعه لم يدخل في الوعيد لكونه لم يتعمد ذلك ولم يقصد الخيلاء ولم يترك ذلك بل تعاهد رفعه وكفه .

    وهذا بخلاف من تعمد إرخاءه فإنه متهم بقصد الخيلاء وعمله وسيلة إلى ذلك والله سبحانه هو الذي يعلم ما في القلوب ، والنبي صلى الله عليه وسلم أطلق الأحاديث في التحذير من الإسبال وشدد في ذلك ولم يقل فيها إلا من أرخاها بغير خيلاء فالواجب على المسلم أن يحذر ما حرم الله عليه وأن يبتعد عن أسباب غضب الله وأن يقف عند حدود الله يرجو ثوابه ويخشى عقابه عملا بقول الله سبحانه وتعالى : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وقوله عز وجل : تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ
    وفق الله المسلمين لكل ما فيه رضاه وصلاح أمرهم في دينهم ودنياهم إنه خير مسئول .


    الرابط :

    http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=Bz00929.htm


    أرجو أن أكون قد أفدت نفسي والجميع بهذه النقولات...

    * الوافي :

    شكرا على مرورك الكريم ، وجزاك الله خيرا ...

    * الدب الداشر :

    حياك الله أخي العزيز ، وشكرا لك على طلتك الأروع...
    [align=center]
    يا صبر أيّوب !

    http://ana9non.arabform.com

    [/align]



+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك