حينما قرأت العنوان حقيقة ( كش ) جلدي .. وأصابتني قشعريرة ..
لا حول ولا قوة إلا بالله .. نعوذ بالله من منكرات الأقوال والأعمال والأخلاق والأدواء ..
وما دعاني للرد هو أني تمنيت أن لا تعرض مثل هذه الأخبار كوجهة نظر لأمور عدّة.. وهو ما ذكره أخي عبدالسلام وأضم
صوتي إليه ..
مواقع النشر (المفضلة)