احسنت اخي العفريت على جمال اختيارك
وكم اسعدني ان اجد اللهجة العراقية التي فطرت عليها وهي تعانق فضاء اللهجة النجدية التي طالما احببتها .
عسى الله ان يمنّ على العراق واهله بالخلاص من هذا النظام الجائر الذي شكّل كابوسا طويلا في حياتهم .
اشكرك ثانية
صلاح
مواقع النشر (المفضلة)