(( ـ أرأيت ذلك الشعور الغامر بالراحة والفرح الذي ينتابك عندما تقدم معروفا إلى أحد أو يصل إليه

خير عن طرقك ؟؟

لماذا لا تستخدم هذا العمل دواء لضيق الصدر والهم الذي يعاودك بين الفينة والأخرى ، نعم يا

سيدي هي معادلة سهلة الحل عالج امراضك النفسية وهمومك وأحزانك وضيق صدرك بتقديم الخير

للآخرين .))



((هناك مراحل في عمر الإنسان ينبغي أن يقف عندها طويلا وإذا لم تدعه هذه المراحل إلى

الوقوف والتأمل فليراجع نفسه !!!))


الغالي نفح الطيب : الله يجزاك خير ..... وشكرا لك ولروعة كلماتك (( الغير )) عابرة . وإنما باقية في القلب .