[align=center] لكن جَارَ عليها الزمان .. فكانت عُنوان الأحزان ..
صارت في دَارِهَا مُهَانَة .. ومن قِبَل القاضي مدانة ..
يُقَدْمُ عليها الحبيب .. فلا يَشْفِي جُرحها ابْرَعُ طبيب ..
تُهَانُ في بيتها وهي الغالية .. وتُسْكَتْ في المجلس لأجل غَانِية

يعطيك العافيه ....... كوول
"رضاك يا امي " .... "يزيل همي "
" أبلهجران والحرمان نجزيك " .... وجنة الرحمن تحت قدميك "
[/align]