أخوي الأفندي مستعجل على موتت شارون

هو ميت ميت طالت به الأيام ولأ قصرت

ولكن سبحان الله ( إن تكونوا تالمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالايرجون)

كم سنة عاش شارون في هذه الحياة ، نقول ثمانين سنة

وراه أحقاب وأحقاب من العذاب أجارنا الله من العذاب فلا نستعجل

يارب نعوذ بك أن نكون من الشامتين ولكن تعلم يارب كم كان لهذا الفاجر الفاسق من علو وتكبر وإسراف في القتل ، وإراقة للدماء