[align=center]كارثة حدثت في مستشفى رفحاء العام
بعد أن قل الوازع الديني ، وغفلت عين الرقيب ، وانسدلت ستر النور ، وأصبح الفضاء في ديجور ،
اقتربت منّا فضيحة مؤلمة ، تتبعها آهة حزينة ، وزفرة أليمة ، لكم أيها الإخوة أن تتخيلوا فداحة الأمر ،
وحجم المسؤولية ، بعين مبصرة ، وبقلب واعٍ .
لقد حدث في مستشفى رفحاء ، تحرش واعتداء ، وجرأة على محارم الله ،
حيث إن الدكتور ( .........) قد تحرش جنسياً بعدد من الممرضات في المستشفى .
المؤلم في الأمر أن القرار الذي اتخذ بحق هذا الفاسق هو نقله من مستشفى رفحاء إلى مستشفى عرعر ،
حيث سيتسنى له إكمال هيجانه الجنسي في ممرضات أكثر في مستشفى عرعر .
أتمنى أن أعرف : ماذا فعل ( مدير مستشفى رفحاء المركزي ) حال علمه بخبر هذا الطبيب ؟
وأين يذهب من قول الرسول صلى الله عليه وسلم " كلكم راعٍ ومسئول عن رعيته "
تعليق :
" أنا لا أود نشر مثل هذه الأخبار الفضائحية لولا أنه لم يتخذ في حق مرتكبها إي إجراء رادع يحمي أعراض الناس "[/align]
مواقع النشر (المفضلة)