((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ ))
فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا
فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه،
فوضع جبريل رأسه على
حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام:
يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من
أمتي النار ؟؟؟
قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك
ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل

لا اله الاالله سبحانه جل شانه استغفره واتوب اليه
سلام عليك ياحبيبنا ونبينا محمد يبكي لايريد فردا من امة الاسلام مهما عظمت ذنوبه ان يدخل النار
لايتوعد العاصين ولا يتشفى بمن خالفه ولايقول اني قلت لكم كذا وانتم فعلتم الكبائر
هذا هو حبيب الله وحبيبنا عليه افضل الصلاة والسلام
افلا تعقلون وتتعقلون افلا تنظرون وتعتبرون افلا تتعضوا افلا تعلمون حقيقة الاسلام والدعوه ايها الدعاة افلا تاخذوا من حبيبكم الغايه والوسيله وهو يبشرهم بالفوز العظيم وياخذ من الامور ايسرها ولايقول ياويلكم من النار بل يقول ستخسرون الجنه التي بها كذا وكذا
لااله الا الله اللهم ارحمنا فقد كنا من الضالمين